لقاء الوزيرات اللبنانية الأربع: المرأة قادرة على الإنجاز وأن تكون رائدة
Source: النهار
استضاف المجلس الاقتصادي والاجتماعي، في مقره في وسط بيروت لقاء حواريا مع وزيرات: الداخلية والبلديات ريا الحسن، الطاقة والمياه ندى البستاني، الدولة لشؤون التنمية الإدارية مي شدياق، الدولة لشؤون تأهيل الشباب والمرأة فيوليت الصفدي، بعنوان "شراكة المرأة في تطوير الرؤية الاقتصادية والاجتماعية في لبنان"، شارك فيه رئيس المجلس شارل عربيد، وحضره الوزيران السابقان جان اوغاسبيان ومنى عفيش، النائب السابق غسان مخيبر، مدير المجلس الاقتصادي والاجتماعي محمد سيف الدين، مدير عام الاقتصاد عليا عباس، مديرة "الوكالة الوطنية للاعلام" لور سليمان صعب، رئيسة المجلس النسائي عقبال دوغان، مستشارة رئيس الحكومة سعد الحريري هزار كركلا، وحشد من الشخصيات الاعلامية والاقتصادية والاجتماعية ومهتمين.
عربيد
استهل عربيد اللقاء بكلمة ترحيبية، شدد فيها على "دور المرأة في رسم السياسات بعد ان تمكنت من اثبات حضورها في المجالات السياسية الاقتصادية والاجتماعية، اضافة الى النجاح في لعب دورها كنصف المجتمع، حيث هي ام بالدرجة الاولى ووزيرة ونائبة وما الى ذلك من مناصب قيادية وريادية، تعطي وطنها ومجتمعه كما تعطي عائلتها الصغيرة".
انقر هنا لقراءة بقية المقال من قبل النهار بتاريخ 24 يوليو 2019.
استضاف المجلس الاقتصادي والاجتماعي، في مقره في وسط بيروت لقاء حواريا مع وزيرات: الداخلية والبلديات ريا الحسن، الطاقة والمياه ندى البستاني، الدولة لشؤون التنمية الإدارية مي شدياق، الدولة لشؤون تأهيل الشباب والمرأة فيوليت الصفدي، بعنوان "شراكة المرأة في تطوير الرؤية الاقتصادية والاجتماعية في لبنان"، شارك فيه رئيس المجلس شارل عربيد، وحضره الوزيران السابقان جان اوغاسبيان ومنى عفيش، النائب السابق غسان مخيبر، مدير المجلس الاقتصادي والاجتماعي محمد سيف الدين، مدير عام الاقتصاد عليا عباس، مديرة "الوكالة الوطنية للاعلام" لور سليمان صعب، رئيسة المجلس النسائي عقبال دوغان، مستشارة رئيس الحكومة سعد الحريري هزار كركلا، وحشد من الشخصيات الاعلامية والاقتصادية والاجتماعية ومهتمين.
عربيد
استهل عربيد اللقاء بكلمة ترحيبية، شدد فيها على "دور المرأة في رسم السياسات بعد ان تمكنت من اثبات حضورها في المجالات السياسية الاقتصادية والاجتماعية، اضافة الى النجاح في لعب دورها كنصف المجتمع، حيث هي ام بالدرجة الاولى ووزيرة ونائبة وما الى ذلك من مناصب قيادية وريادية، تعطي وطنها ومجتمعه كما تعطي عائلتها الصغيرة".
انقر هنا لقراءة بقية المقال من قبل النهار بتاريخ 24 يوليو 2019.